• لأننا نؤمن بأن الآثار السلبية للثقافات الخارجية الدخيلة في عصر العولمة التي تصل إلينا عبر الفضائيات والإنترنت وغيرها تحتاج إلى جهود محلية لبناء ثقافة أصيلة تسهم في بناء شخصيات الأطفال والشباب من الجنسين وتعزز قيمهم ومهاراتهم.
• لأننا نؤمن بأن بناء ثقافة جنسية على أسس علمية صحيحة ستقود حتماً إلى مجتمع آمن، وأن من حق الأطفال والشباب من الجنسين الحصول على معلومات من مصادر موثوقة.
• لأننا نؤمن بأهمية توفر قناعة وجرأة لدى المجتمع الفلسطيني ومؤسساته لطرح المواضيع المهمة وعدم الهروب منها أو الخشية من مواجهتها.
• لأن لدينا رسالة للإسهام في بناء مجتمع آمن يتمتع فيه كل فرد بالكرامة والحرية والمساواة والأمان.